(٢) في (أ) و (ش) : «توهمت» بلا واو. (٣) يعني: إبراهيم بن راشد الأَدَمي. (٤) كذا في جميع النسخ: «سمعه» ، وكأن هناك من حاول إصلاحها في (ش) إلى «سمعتُهُ» ، فزاد نقطتين بين العين والهاء من غير سنّة للتاء، وكانت الجادَّة أن يقال: «سمعتُهُ» ، لكنَّ ما في النسخ صحيح على أن أبا حاتم يقول: وكان في قلبي ريبٌ مِنْ ذَلِكَ حَتَّى رأيتُ فِي كتابِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ رَاشِدٍ الآدَمِيِّ ببغداد أنَّه سَمِعَهُ كذلك من يحيى بن يَعلى، كما رواه غيره من أصحاب زائدة؛ فسَكَنَ قلبي. (٥) في (أ) : «أبي زرعة» . (٦) هو: ابن عبد الله النخعي القاضي. وروايته أخرجها الطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/٢٧٤) ، وفي "شرح المشكل" (٢١١١) من طريق أبي غسان، وأبو الشيخ في "أخلاق النبي (ص) " (٧١٩) من طريق عثمان ابن أبي شيبة، والطبراني في "الأوسط" (٦٥٤) من طريق علي بن حكيم الأودي، ثلاثتهم عن شريك، به.