(٢) هو: ابن خالد الأيلي. (٣) هو: ابن يزيد الأيلي. وروايته أخرجها أحمد في "مسنده" (٤/٣١-٣٢ رقم ١٦٣٧٦) ، والبخاري في"التاريخ الكبير" (٧/٢٧٧) معلقًا، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" (١/٣٩٧-٣٩٨) ، والطبراني في"الكبير" (٢٢/١٩١ رقم ٥٠٠) ، والحاكم في "المستدرك" (٤/٣٤٩) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٨/٧١) . (٤) قال البخاري في"التاريخ الكبير" (٧/٢٧٧) في ترجمة مسلم بن يزيد: «روى عنه الزهري، وجعل بعضُ الناس حديثه عن عطاء بن يزيد، ولا يصحُّ» . (٥) لم نقف على روايته. لكن أخرجه المصيصي في "حديثه" (٤٠) عن لوين، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (١٥/٩٤) ، و"شرح معاني الآثار" (٤/١٤١) من طريق علي بن مَعْبَد، كلاهما (لوين، وعلي بن معبد) عن عبيد الله بن عمرو، عن عبد الكريم بن مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عمر: أن رسول الله (ص) رجم يهوديًّا ويهوديَّة حين تحاكموا إليه. والحديث رواه البخاري في "صحيحه" (٣٦٣٥) ، ومسلم في "صحيحه" (١٦٩٩) من طريق مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عمر، به مطولاً. (٦) هو: ابن مالك الجزري. (٧) كذا في جميع النسخ، ومثله في "سؤالات البرذعي لأبي زرعة"، و"تهذيب الكمال" كما سيأتي، وهو تصحيف، وفي المواضع الآتية من حديث لوين" و"شرح مشكل الآثار" و"شرح المعاني": «حين» ، وهو الصواب. (٨) قال البرذعي في "سؤالاته لأبي زرعة" (ص٣٦٩-٣٧٠) : «سمعتُ أبا زرعة يقول: كان جندل بن والِق يحدِّث عن عبيد الله بن عمرو، عن عبد الكريم، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: أن النبي (ص) رجم يهوديًّا ويهودية حيث [بدأ حمد] الله. فكانوا يستغربون هذا الحديث، فلما قدمت الرَّقَّة كتبته عن جماعة: حيث تحاكموا إليه، فعلمت أنه صحَّف» . وما بين المعقوفين تصحَّف في المطبوع إلى: «تراحمه» ، والتصويب من "تهذيب الكمال" (٥/١٥٢) حيث نقل هذا النص عن البرذعي.