(٢) كذا في جميع النسخ، والتقدير: «قَالَ: قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ» ، كما سيأتي في المسألة رقم (٨٦٩) ، فلعلَّ سَقْطًا وقع هنا. (٣) في (ف) و (ت) و (ك) : «صحَّحت» . (٤) قوله: «محروم» خَبَرٌ لـ «إِنَّ عبدًا» . (٥) رسمت في (ك) هكذا: «العلى» . (٦) روايته أخرجها الخطيب في "تاريخ بغداد" (٩/٢٦٥/بشار) ، والبيهقي في "الشعب" (٣٨٣٧) ، وأبو بكر الأنباري في "الأمالي" (١٠/٢) - كما في "السلسلة الصحيحة" (١٦٦٢) - من طريق محمد بن فضيل، عنه، به. (٧) لأنَّ يونس بن خبَّاب لم يسمع من أبي سعيد كما سيأتي برقم (٨٦٩) . (٨) كذا قال هنا! وسيأتي السؤال مرة أخرى برقم (٨٥١) ، وفيه تصويبُه لرواية من رواه عَنِ الْعَلاءِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، عَنِ النبي (ص) ، وقال: «ومنهم من يَقِفُه» . وسيأتي تفصيلٌ طويل لهذا الحديث في المسألة رقم (٨٦٩) . وقوله: «مرسل مرفوع» يحتمل وجهين: الرَّفْعَ والنصب، وانظر التعليق على المسألة رقم (٨٥) . (٩) في (ت) : «أبو الظاهر» . (١٠) هو: أحمد بن عمرو. ولم نقف على روايته، والحديث رواه الدولابي في "الكنى" (١/١٠٨) من طريق خلاد بن يحيى، عن حنش، به. ورواه البخاري في "صحيحه" (٥٩٢٣) ، ومسلم في "صحيحه" (١١٩٠) من طريق أبي إسحاق السبيعي، عن عبد الرحمن بن الأسود، به. ورواه مسلم أيضًا من طريق مالك بن مغول، عن عبد الرحمن بن الأسود، به.