القولُ الأولُ: الفرقُ بين ما إذا أفصَحَ بجدِّه أنَّه عبدُ اللهِ فيُحتَجُّ به، أو لا يُفصِحُ فلا يُحتَجُّ به.
القولُ الثاني: إنِ استَوعَب ذِكرَ آبائه في الروايةِ احتُجَّ به، وإنِ اقتَصَر على قولِه:«عن أبيه، عن جده» لم يُحتَجَّ به، هكذا عن عمرِو بنِ شُعيبٍ، عن أبيه، عن محمدِ بنِ عبدِ الله بنِ عمرٍو، عن أبيه.