(٢) قوله: «قليل» سقط من (ك) . (٣) في (أ) و (ت) و (ك) : «بأولى» ، ولم تتضح في (ش) . (٤) قوله: «سبق إلى هذا» مطموس في (ك) . (٥) في (ك) : «التكذيب» .. (٦) قوله: «بالقدر» مطموس في (ك) . (٧) قوله: «وتعلم أن» مطموس في (ك) . (٨) في (ك) : «فجعل منهم من شاء منهم للجنة» . (٩) قوله: «وَمَنْ شَاءَ مِنْهُمْ لِلنَّارِ عَدْلا» مطموس في (ك) . (١٠) قوله: «قد» سقط من (ف) . (١١) في (ت) : «قرع» . (١٢) كذا في جميع النسخ، والجادَّة: «ويصير» عطفًا على الفعل المضارع: «يعمل» ، لكنَّ ما في النسخ صحيح في العربية، ويخرَّج على عطف اسم الفاعل على الفعل، ومنه قول النابغة الذبياني [من الطويل] : فأَلْفَيْتُهُ يَوْمًا يُبيرُ عَدُوَّهُ ومُجْرٍ عَطَاءً يَسْتَحِقُّ المَعَابِرا فـ مُجْرٍ معطوفٌ على يبير. ويجوز عكسه: عطف الفعل على اسم الفاعل ونحوه؛ ومنه قوله تعالى: [العَاديَات: ٣-٤] {فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا *فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا *} ؛ عطف الفعل «أثرن» على اسم الفاعل «المغيرات» . وانظر "شرح ابن عقيل": (٢/٢٢٣-٢٢٤) .