(٢) في "مسنده" (٣٧٦) لكن جاء في إسناده عقيل الجعدي، ومن طريقه على هذا الوجه أخرجه الخرائطي في "مكارم الأخلاق" (٧٦١) ، والبيهقي في "السنن" (١٠/٢٣٣) ، وفي "الشعب" (٩٠٦٤) ، وفي "المدخل" (٢/٢٩١) ، والخطيب في "الفقيه والمتفقه" (٧٤٦) ، وابن قدامة المقدسي في "المتحابين في الله" (١٥) . (٣) هو: عمرو بن عبد الله السبيعي. (٤) في (ت) و (ك) : «عود» . (٥) في (ك) : «فلك» . (٦) في (ت) و (ك) : «والحب» . (٧) كذا في جميع النسخ، وكذا في "مسند الطيالسي". لكن رواه البيهقي والخطيب وابن قدامة، من طريق الطيالسي، وفيه: «العمل» ، وكذا في بقية مصادر تخريج الحديث. وهو الصواب المناسب للسياق؛ ويؤيده أنه في بعض مصادر التخريج سأله قبل هذا السؤال: «أتدري أي الناس أفضل؟» قال: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: «فَإِنَّ أفضل الناس أفضلهم عملاً إذا فقهوا في دينهم» .