(٢) من قوله: «عن الشريد، عن النبي (ص) ... » إلى هنا سقط من (أ) و (ش) ؛ بسبب انتقال بصر الناسخ. (٣) من قوله: «ورواه المثنى ... » إلى هنا سقط من (ت) و (ك) ؛ بسبب انتقال بصر الناسخ. (٤) في (ف) و (ك) : «أيهما» . (٥) قوله: «الصحيح» سقط من (ف) . (٦) ورجَّح الترمذي رواية عبد الله بن عبد الرحمن الطائفي، عَنْ عَمْرِو بْنِ الشَّرِيدِ، عَنْ أبيه. انظر "العلل الكبير" للترمذي (٣٨٣) . وقال في "الجامع" (١٣٦٨) عن حديث الطائفي هذا: «حديث حسن» . وأشار الدارقطني في"العلل" (٧/١٥) للاختلاف على عمرو بن شعيب، ولم يرجِّح. (٧) انظر المسألة السابقة، والمسألة الآتية برقم (١٤٣٦) . (٨) روايته أخرجها الترمذي في "العلل الكبير" (٣٨١) ، والنسائي في "الكبرى" (١١٧١٣/الرسالة) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/١٢٢) ، والطبراني في "الأوسط" (٨١٤٦) . قال الطبراني: «لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ سعيد (كذا!) ، عن قتادة، عن أنس إلا سعيدُ ابن أبي عَروبة، تفرَّد به عيسى بن يونس، وعند عيسى-أيضًا-: حديث قَتَادَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَمُرَةَ» . وقال الترمذي في "جامعه" عقب الحديث (١٣٦٨) : «ولا نعرف حديث قتادة، عن أنس إلا من حديث عيسى بن يونس» .