(٢) يعني: سورة الطَّلاق، وقد وردت تسميتها بالنساء القُصْرى في "صحيح البخاري" (٤٥٣٢ و٤٩١٠) ، وانظر "فتح الباري" (٨/٦٥٥) ، و"الإتقان" للسيوطي (١/١٥٤) ، و (٢/٤٢٧) . (٣) قوله: «فعدتهن» من (ش) فقط، وكان كذلك في (أ) ، ثم ضُرب عليه. (٤) في (ش) : «هي» . (٥) قوله: «هَذِهِ الَّتِي لَمْ تَحِضْ قَالَ» سقط من (ك) ؛ بسبب انتقال بصر الناسخ. (٦) الآية (٤) من سورة الطلاق. وقوله: {أجلهن} سقط من (ت) . (٧) قال عبد الله ابن الإمام أحمد في "العلل" (١٢١) : «سألت أبي عن أبي عثمان الذي روى عنه مطرف ما اسمه؟ فقال: عَمرو بن سالم» . (٨) في (ك) : «عمرو» . (٩) في (ت) : «جيد» . (١٠) أورد ابن أبي حاتم هذا النص أيضًا في "المراسيل" (٥٢٢) . (١١) نقل هذه المسألة بتمامها: ابن عبد الهادي في "تنقيح التحقيق" (٣/٢٤٥) . (١٢) وتمامه: «لقول امرأةٍ لا ندري لعلَّها حفظت أو نسيت» ؛ يعني: فاطمة بنت قيس لمَّا حَدَّثَتْ بأن المطلَّقة ثلاثًا لا سُكنى لها ولا نفقة.