(٢) هو: ابن سليمان. (٣) هو: ذَكوان السَّمَّان. (٤) هو: ابن سعيد. وروايته أخرجها مسلم في "صحيحه" (١٥٨٤) . (٥) هو: يعقوب بن عبد الرحمن بن محمد القاري الإسكندراني. (٦) وهذا الذي صوَّبه الدارقطني في "العلل" (١٩٣٠) أيضًا. (٧) في جميع النسخ: «عمل» ، والتصويب اجتهاد منا، وابن معين كان يحمل على فليح وأبي أويس - واسمه: عبد الله بن عبد الله بن أويس- ويضعِّفُهما. كما في "تهذيب الكمال" (٢٣/٣١٩-٣٢١) . (٨) في (ك) : «مما» بلا واو. (٩) كذا في (أ) و (ف) بلا نقط، وفي بقية النسخ: «ذي» بالياء المنقوطة، والجادَّة «ذا» ، والمراد: حديثُ هذا، لكنْ نقل سيبويه إمالة «ذا» الإشارية؛ ولذلك تُكْتَبُ بالياء «ذى» ، ولا تُنْطَقُ إلا ألفًا ممالة. انظر التعليق على قوله: «من ذا الوجه» في المسألة رقم (١٢٤) . (١٠) هو: ابن حرب. وروايته أخرجها الطبراني في "الكبير" (٦/٣٨ رقم ٥٤٤٧) ، و"الأوسط" (٤١٤٤) ، والدارقطني في "الأفراد" (٢٧٨/أ/أطراف الغرائب) . قال الطبراني: «لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ عبد الملك بن ميسرة إلا أبو خالد، ولا رواه عن أبي خالد إلا عبد السلام، تفرَّد به عبد المؤمن وأبو غسان النهدي» . وقال الدارقطني: «غريب من حديث عبد الملك بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، تفرد به أبو خالد الدالاني يزيد ابن عبد الرحمن عنه، ولم يروه عنه غير عبد السلام، تفرَّد به محمد بن سعيد الأصبهاني» .