يُنْظَر: طلبة الطلبة (١/ ٣٨). (٢) المُتَنَبِّي: أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أَبُو الطَّيِّب المُتَنَبِّي: أحد مفاخر الشعر العربيّ. امتاز شعره بالأمثال والحكم، ولد بالكوفة سنة (٣٠٣ هـ)، ومات سنة (٣٥٤ هـ). يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (١٦/ ١٩٩ - ٢٠١)، الأعلام (١/ ١١٥). (٣) يُنْظَر: الصحاح (٥/ ٥٣)، القاموس المحيط (١/ ٤٨)، المغرب (٢/ ٣٢٧). (٤) غير واضحة في (أ)، وفي (ب): (التَّغَشْمُرُ) وهو ما أثبتناه. (٥) يُنْظَر: المغرب (١/ ٤٧٣)، شرح ديوان المتنبي (١/ ١٤)، لسان العرب (٥/ ٢٣). (٦) زبادة من (ب). (٧) الختن: (الختن عِنْدهم من قبل الْمَرْأَة مثل الْأَخ، وَالْأَب وكل من كَانَ من قبلهَا. وَأما عِنْد الْعَامَّة فختن الرجل زوج ابْنَته والصهر من قبل الزَّوْج، وَقيل: الختن الزَّوْج وَمن كَانَ ذَوي رَحمَه، والصهر من قبل الْمَرْأَة). ينظر: عمدة القاري شرح صحيح البخاري (١٤/ ٣٠). (٨) ويأتي من يزعم أن رسول الله قال: (نعم الختن القبر)، والحديث موضوع. يُنْظَر: المفصل في فقه الدعوة إلى الله تعالى (٨/ ٥٧)، اللطائف والظرائف (١/ ٨٣) صاحب الطيوريات أبي طاهر السِّلَفي بلفظ "نعم الختن القبر" (٤/ ١٣١٠). (٩) التَّسَرِّي: واصله تسررت من السِّرّ وَهُوَ النِّكَاح. يُنْظَر: غريب الحديث (٢/ ٤٧١).