(٢) ينظر: "المدونة الكبرى" لمالك بن أنس " (١/ ١٦٢). (٣) أخرجه مسلم في "صحيحه" (ص ٢٠٤)، كتاب الصلاة، باب ما يجمع صفة الصلاة وما يفتتح به ويختم به، حديث (٤٩٨). (٤) في النسخة (ب) زيادة (وعلي) وليست بثابتة. (٥) في (ب): (يبيحون). (٦) الثابت عن أنس بن مالك أنه قال: (صليت مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر، وعمر، وعثمان، فلم أسمع أحدا منهم يقرأ ببسم الله الرحمن الرحيم). أخرجه مسلم في "صحيحه" (ص: ١٧١)، كتاب الصلاة، باب حجة من قال لا يجهر بالبسملة، حديث (٣٩٩). (٧) ينظر: "مختصر البويطي" (ص ١٣٠) وما بعدها. (٨) في (ب): (ويستدل). (٩) (مَعْرُوفًا) ساقطة من (ب). (١٠) احتجوا بما روى أنس -رضي الله عنه- في صلاة معاوية -رضي الله عنه- بالمدينة وإنكار المهاجرين عليه ترك "بسم الله". وقد رواه الشافعي مطولاً في المسند في الباب السادس من صفة الصلاة (١/ ٨٠)، وفي الأم، باب القراءة بعد التعوذ (١/ ١٠٨)، والحاكم في المستدرك، كتاب الصلاة، حديث الجهر بـ (بسم الله الرحمن الرحيم)، (١/ ٢٣٣)، والبيهقي في الكبرى، باب افتتاح القراءة في الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم (٢/ ٤٩). وقيل أنه لولا أنَّ من سننها الجهر لم يعلم أنَّهُ تركها، والصحيح خلافه كما ثبت عن أنس وغيره، انظر: "التجريد" للقُدُوري (٢/ ٥٠٢). (١١) في (ب): (والحديث).