أخرجه ابن عساكر في "التاريخ"(١٢/ ق ٣١/ أ) من طريق تمّام الأخير، وقال:"كذا قال! وإنّما هو: عبد الرحمن بن يعقوب مولى الحُرَقَة".
وأخرجه الدارمي (٢/ ٤٥٦) وابن أبي عاصم في "السنَّة"(٦٠٧) عن شيخهما إبراهيم بن المنذر به.
وأخرجه ابن خزيمة في "التوحيد"(ص ١٦٦) والعقيلي في "الضعفاء"(١/ ٦٦) والطبراني في "الأوسط"(مجمع البحرين: ق ١٥٩/ أ) وابن حبّان في "المجروحين"(١/ ١٠٨) وأبو الشيخ في "طبقات الأصبهانيين"(٣/ ٨٨ - ط العلمية) وابن عدي في "الكامل"(١/ ٢١٦) واللالكائي في "أصول السنّة"(رقم: ٣٦٨، ٣٦٩) والبيهقي في "الشُّعب"(٢/ ٤٧٦ - ٤٧٧) و"الأسماء والصفات"(ص ٣٠٠ - ٣٠١) وابن الجوزي في "الموضوعات"(١/ ١٠٩ - ١١٠) من طرقٍ عنه.
قال الطبراني: لا يُروى عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - إلّا بهذا الإِسناد، تفرّد إبراهيم بن المنذر. وقال ابن عدي:"وإبراهيم بن مهاجر بن مسمار لم أجد له حديثًا أنكرَ من حديث "قرأ طه ويس" لأنّه لم يروه إلَّا إبراهيم، ولا يروي بهذا الإِسناد ولا بغير هذا الإِسناد هذا المتن إلَّا إبراهيم هذا".
وإبراهيم ضعيف كما في "التقريب" وشيخه قال أحمد: تركنا حديثه