(٢) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٣٦). (٣) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: (٢/ ٢٥١). (٤) الاختيار لتعليل المختار (١/ ١٢٢)، الهِدَايَة (١/ ١١١)، وحكاية الإجماع فيها نظر، فقد ذكر بعضهم رواية عن مُحَمَّد أن عليهم عشر واحد، حيث قال في المَبْسُوط (٣/ ١١): وذكر ابن سماعة عن مُحَمَّد رحمهما الله تعالى أن تضعيف العُشّر عليهم في الأراضي التي كانت لهم في الأصل، فأما من اشترى منهم أرضا عشرية من مسلم فعليه عشر واحد، بناء على أصله؛ أن ما صار وظيفة للأرض يقرر ولا يتغير بتغير المالك … والله أعلم. (٥) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي (٣/ ٨٦). (٦) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٠). (٧) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٠). (٨) المصدر السابق. (٩) نجران: بالفتح ثُمَّ السكون وآخره نون، ونجران في عدة مواضع منها نجران في مخاليف اليمن من ناحية مكة، قالوا سمي بنجران بن زيدان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، لأنه كان أول من عمرها ونزلها، وإنما صار إلى نجران لأنه رأى رؤيا فهالته فخترج رائدا حتى انتهى إلى واد فنزل به، فسمي نجران به، يُنْظَر: معجم البلدان (٥/ ٢٦٦). (١٠) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي (٣/ ١١). (١١) يُنْظَر: المَبْسُوط للشيباني (٣/ ١١). (١٢) في (ب): (أرضاً). (١٣) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٠).