(٢) هذا الشاهد لمزاحم بن الحارث، وقيل: ابن عمرو من بني عقيل، كان معاصرًا لجرير والفرزدق وكان غزلا شجاعًا هجاء وصافا. ابن سلام ٧٧٠، والأغاني ١٩/ ٩٨. وهو في الكتاب ٤/ ٢٣١، والنوادر ٤٥٤، والحيوان ٤/ ٤١٨، والمقتضب ٣/ ٥٣، والجمل ٧٣، والمقاييس ٤/ ١١٦، والمخصص ١٤/ ٥٧، ١٦/ ٦٥ والاقتضاب ٤٢٨، والقيسي ٣٢٣، وشرح شواهد الإيضاح ٢٣٠، وابن يعيش ٨/ ٣٨، والمقرب ١/ ١٩٦ والبسيط ٨٧٣، وضرائر الشعر ٣٠٥، ورصف المباني ٣٧١، والمغني ١٩٤، ٦٩٠، وشرح أبياته ٣/ ٦٥، والخزانة ١٠/ ١٤٧. (٣) في ح "البيت لمزاحم بن عمرو وقال الهجري بن حارث العقيلي وقال ابن سيده هو جاهلي وقال أبو حاتم هو إسلامي وكذا قال أبو الفرج أيضًا قال أبو الحجاج وأظنّه أدرك الجاهلية والإسلام. . . ". (٤) الأغاني ١٩/ ٩٨. (٥) شرح أبيات الجمل له ١١٥ مصورة عن نسخة المكتبة الأحمدية بتونس رقم ١٤٩٣. (٦) حميد سترد ترجمته. والمصنف يريد القصيدة الميمية التي أوَّلها: سل الربع أنَّى يمت أمُّ سالم … وهل عادة للربع أن يتكلما =