(٢) هو أمية بن أبي الصلت، والشّاهد في ديوانه ٥٢٨ وصدره: له ما رأت عين البصير وفوقه وهو في الكتاب ٣/ ٣١٥، والمقتضب ١/ ١٤٤، والعضديات ٤٥. (٣) في الكتاب ٣/ ٣١٥، بعد الشَّاهد "فجاء به على الأصل" وهذا الشّاهد فيه ثلاث ضرورات الأولى: جمع "سماء" على فعائل، والثّانية: منها الصرف كما قال المبرد. والثّالثة: أنه لم يغيرها إلى الفتح والقلب، فيقول: سمايا كخطايا. "وينظر المقتضب ١/ ١٤٤، والمنصف ٢٠/ ٦٨ - ٦٩". (٤) هكذا يزعم المصنف - رحمه الله -، وقد أتمه ابن السيرافي قبله، في شرحه لأبيات الكتاب ٢/ ٣٠٥. ولعل المصنِّف يقصد الأعلم، حيث لم يتمم الشّاهد ٢/ ٥٩. (٥) من قوله "قال في التذكرة" حتّى "بالجمع" ساقط من ح، وفي الصّحاح (جرد): "وليس الجراد بذكر للجرادة، وإنما هو اسم جنس، كالبقر والبقرة … وما أشبه ذلك فحق مذكره أن لا يكون مؤنثة من لفظه؛ لئلا يلتبس الواحد المذكر بالجمع".