• وألف العلامة أبو الحسن علي بن سليمان الدمنتي البجمعوي (١٣٠٦ هـ): «أجلى مسانيد على الرحمن في أعلى أسانيد علي بن سليمان».
• وألف العلامة جعفر بن إدريس الكتاني (١٣٢٣ هـ): «إعلام الأئمة الأعلام وأساتيذها بما لنا من المرويات وأسانيدها».
• وألف العلامة أبو عبد الله محمد بن محمد الحجوجي المغربي (١٣٧٠ هـ): «كنز اليواقيت الغالية في الأسانيد العالية».
• وألف محمد بن الحسن الحجوي (١٣٧٦ هـ) فهرسة المسماة: «مختصر العروة الوثقى في مشيخة أهل العلم والتقى».
• وألف الحافظ أحمد بن الصديق (١٣٨٠ هـ): «البحر العميق بمرويات ابن الصديق».
• وألف العلامة عبد الحي الكتاني (١٣٨٢ هـ): «فهرس الفهارس والأثبات ومعجم المعاجم والمشيخات والمسلسلات»، وهو أوسع مما ذكر ويذكر وأوعبها.
• وألف العلامة عبد الحفيظ الفاسي الفهري (١٣٨٣ هـ): «الإسعاد بالإسناد».
• وألف العلامة محمد الباقر بن محمد بن عبد الكبير الكتاني الحسني (١٣٨٤ هـ): «غنية المستفيد في مهم الأسانيد».
• وألف العلامة المؤرخ محمد بن الفاطمي ابن الحاج السلمي (١٤٢١ هـ): «إتحاف ذوي العلم والرسوخ بتراجم من أخذت عنه من الشيوخ».
ولو حاولنا تتبع واستقصاء عناوين كل ما كُتب من الأثبات والفهارس المغربية ما أسعفنا مجلد بل ولا مجلدان، لكثرتها مطبوعا، وكثرتها من المخطوط، ومثله من المطموس المركون، مما لا يصلح له إلا دراسة متأنية وتتبع استقصائي دقيق.
• ومما تنافس فيه الإسناديون وتسابقوا في ميدانه طلب علو الإسناد في الروايات، واقتحموا فيه كل صعب وذلول، فكثروا الشيوخ، وأطالوا الرحلات، وبحثوا عن