للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أنبأنا محمد بن عبد الواحد الزواوي - كتابة -، أنبأنا إبراهيم بن أحمد بن سليمان التونسي، أنبأنا محمد بن علي بن يَالُوشَة، أنبأنا محمد بن الريس، أنبأنا محمد المشاط، أنبأنا محمد الحر كافي، أنبأنا علي بن محمد القَوْري، أنبأنا علي الخياط الرشيدي، أنبأنا علي الهروي، أنبأنا عمر الشواف، عن ميمون الجني، عن النبي القرآن بالروايات.

أنبأنا خضرُ بن الحسين، أنبأنا مكي بن عزوز، أنبأنا علي بن الحفاف الجزائري، أنبأنا محمد صالح البخاري، أنبأنا عمر بن عبد الرسول، عن شمهروش، عن النبي بالقراءات.

[سورة الجن]

أنبأنا كمال الدين بن أبي المحاسن، قال أنبأنا أبي (١)، أنبأنا محمد بن أحمد الطنطاوي، أنبأنا محمد بن محمد بن عبد الرزاق، أنبأنا بعض شيوخنا، قال: أنبأنا علي بن إبراهيم البوتيجي، أنبأنا يوسف الزين الشافعي بسورة ﴿قل أوحي﴾ قال: أنبأنا بها عبد المنعم السيوطي، أنبأنا محمد ابن أبي النصر السنباطي، أنبأنا عبد المجيد بن أبي العباس بن محمد، عن أبيه، عن جده، قال: أنبأنا والدي أبو العباس الحديني الشافعي، عن القاضي شمهروش أنه قرأ سورة ﴿قل أوحي﴾ على رسول الله .

قوله تعالى ﴿لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إلا أَحْصَاهَا﴾

أنبأنا ابن أبي الجد، قال أنبأنا أحمد بن الحسن الجادي، أنبأنا أبي، أنبأنا أحمد بن عبد الرحمن بن إدريس المنجرة، عن أبيه، عن جده، قال: حدثنا محمد بن موسى الشريف التستاوتي، أن صاحبه ابن الحاج اللمطي احتاج يوما إلى بخور اللوبان (٢)،


(١) أبوه هو أبو المحاسن خليل القاوقجي، كما في «المعجم الوجيز للمستجيز» ص ٥٣ للمؤلف.
(٢) قال ابن منظور في «لسان العرب» ١٣/ ٣٧٧: «اللبان شجيرة شوكة لا تسمو أكثر من ذراعين، ولها ورقة مثل ورقة الآس وثمرة مثل ثمرته، وله حرارة في الفم». اه قلتُ: ومنها يستخرج بخور له فوائد كثيرة.

<<  <   >  >>