(٢) هو: وَرَقَة بن نَوْفَل بن أسد القُرَشيُّ، الأَسَديّ، ابن عم خديجة بنت خويلد زوج النَّبي ﷺ، كان قد تَنَصَّر في الجاهلية، وقرأ الكتب وطلب العلم، وتُوفي قبل أن يشتهر الإسلام. مروج الذهب للمسعودي (١/ ٥٨)، الكامل في التاريخ لابن الأثير (٢/ ٤١)، الإصابة لابن حجر (٣/ ٢٠٨٢)، البداية والنهاية لابن كثير (٣/ ١٨٨، ١٩٦). (٣) ما بين قوسين كذا في البداية والنهاية لابن كَثير (٣/ ١٩٨)، وفي دلائل النبوة للبيهقي (٢/ ١٥٨): (أبو بكر بيده). (٤) ما بين قوسين زيادة في البداية والنهاية لابن كَثير (٣/ ١٩٨) غير موجودة في دلائل النبوة للبيهقي (٢/ ١٥٨). (٥) زادت في البداية والنهاية لابن كثير (٣/ ١٩٨) غير موجودة في دلائل النبوة للبيهقي (٢/ ١٥٨). (٦) زادت في البداية والنهاية لابن كَثير (٣/ ١٩٨) غير موجودة في دلائل النبوة للبيهقي (٢/ ١٥٨). (٧) في البداية والنهاية لابن كَثير (٣/ ١٩٨): (إذا)، والصواب ما أثبتَّه من دلائل النبوة للبيهقي (٢/ ١٥٨). (٨) زادت في البداية والنهاية لابن كَثير (٣/ ١٩٨) غير موجودة في دلائل النبوة للبيهقي (٢/ ١٥٨). (٩) ما بين قوسين كذا في البداية والنهاية لابن كَثير (٣/ ١٩٨)، وفي دلائل النبوة للبيهقي (٢/ ١٥٨): (ذلك له).