وَقَوله ... يَضِيعُ الذِي أَسْدَى إِلَيْكَ كَأَنَّهُ ... حَيَاءٌ بِوَجْهٍ أَسْوَدِ اللَّوْنِ ضَائِعُ ...
وَقَوله ... إِنْ غُيَّبَتْ شمسه فالرعد زفرته ... وَقَلبه البَرْقُ وَالأَمْطَارُ مَدْمَعَهُ ...
وَقَوله ... لَا خَيَّبَ اللهُ أَجْرَ عِيسَى ... فَكَمْ يُدَانِي إِلْفاً مِنْ إِلْفِ
يقرن هَذَا بِذَاكَ فضلا ... كَأَنَّهُ الدَّهْرَ وَاوُ عَطْفِ ...
وَقَوله ... كَأَنَّكَ لَمْ تَجْلِ القِتَامَ وَقَدْ دَجَا ... بِشُهْبٍ عَوَالٍ أَوْ بُرُوقِ سُيُوفِ ...
وَقَوله ... فَلا تُنْكِرَنْ صَوْبَ الدِّمَاءِ إذَا دَجَتْ ... سَحَابُ قَتَامٍ وَالسُّيُوفُ بَوَارِقُ ...
وَقَوله ... هَلَاّ نظرت إِلَى الأغصان تعتنق ... ظلت تُلاقِي غَرَامَاً ثُمَّ تَفْتَرِقُ
نَادِ الصَّبُوحَ عَسَى فِي الْقَوْم مغتنم ... يباكر الراح صبحا ثمَّ يغتبق ...
وَمِنْهَا ... قد زين الله قطرا أَنْت ساكنه ... كَمَا يُزَانُ بِبَدْرِ الغَيْهَبِ الفَلَقُ ...
وَقَوله ... للهِ فُرْسَانٌ غَدَتْ رَايَاتُهُمْ ... مِثْلَ الطُّيُورِ عَلَى عِدَاكَ تُحَلِّقُ
وَالسُّمْرُ تَنْقُطُ مَا تُسَطِّرُ بِيضُهُمْ ... وَالنَّقْعُ يُتْرِبُ والدماء تخلق ...
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute