للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

أنواع السؤال، ولكنها أمور تَرَبَّى عليها خواصُّ أصحاب النبي حتى لا يَسألوا الناس شيئًا أبدًا.

وقد دَلَّت النصوصُ على الأمر بسؤال الخالق والنهي عن سؤال المخلوق في غير موضع؛ كما في قوله تعالى: ﴿فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب﴾ [الشرح: ٧]، فالرغبة تكون إلى الله وحده.

<<  <  ج: ص:  >  >>