(٢) أخرجه أبو الفضل الزهري في حديثه ص ٢١٧ - ٢١٨ (١٥٥). وأورده الديلمي في الفردوس ٢/ ٣٢٠ (٣٤٥٤). قال ابن كثير في تفسيره ٣/ ٣٧٤: «هذا حديث غريب من هذا الوجه، وليس هو في شيء من الكتب الستة». وقال البوصيري في إتحاف الخيرة ٨/ ١٠٩ (٧٦٠٢): «رواه أبو يعلى الموصلي، وفي سنده سليمان بن زيد أبو إدام، وهو ضعيف». وأورده السيوطي في اللآلئ المصنوعة ١/ ٥٩. (٣) أخرجه أحمد ٣٠/ ١٦ - ١٧ (١٨٠٩٣)، ٣٠/ ١٨ - ٢٠ (١٨٠٩٥)، ٣٠/ ٢٤ (١٨١٠٠)، والترمذي ٦/ ١٣٧ - ١٣٩ (٣٨٤٥، ٣٨٤٦)، وابن ماجه ٥/ ١٨٧ (٤٠٧٠)، وابن حبان ٤/ ١٤٩ (١٣٢١)، وابن خزيمة ١/ ٣٠٠ - ٣٠١ (١٩٣)، وعبد الرزاق ٢/ ٧٢ (٨٧٧)، وسعيد بن منصور في التفسير من سننه ٥/ ١١٩ - ١٢٠ (٩٤٠)، وابن جرير ١٠/ ١٥ - ١٦، ١٠/ ١٨ - ١٩. قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح». وقال الزيلعي في نصب الراية ١/ ١٨٣: «قال الشيخ تقي الدين في الإمام: ذكر أنه رواه عن عاصم أكثر من ثلاثين من الأئمة، وهو مشهور من حديث عاصم». وقال المناوي في فيض القدير ٥/ ٢٨٩ (٧٣٣٦): «رمز المصنف -السيوطي- لحسنه». وقال ابن علان في دليل الفالحين ١/ ١٠٦: «وليس في هذه الروايات ولا الأولى تصريح برفعه كما صرّح به البيهقي، وإسناده صحيح أيضًا».