الشيطان (١). (ز)
٧٥٦٣٧ - عن عكرمة -من طريق يحيى بن يمان، عن شيخ- في قوله تعالى: {وغركم بالله الغرور}، قال: الشيطان (٢). (ز)
٧٥٦٣٨ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الغَرُورُ}، قال: الشيطان (٣). (١٤/ ٢٧٥)
٧٥٦٣٩ - عن أبي سنان [سعيد بن سنان البرجمي]، {وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الغَرُورُ}، قال: الشيطان (٤). (١٤/ ٢٧٥)
٧٥٦٤٠ - قال مقاتل بن سليمان: {وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الغَرُورُ}، يعني: الشياطين (٥). (ز)
٧٥٦٤١ - عن أبي إسحاق، عن أبي نمر، عن رجل من الفقهاء (٦)، في قوله: {ولكنكم فتنتم أنفسكم} قال: بالشّهوات واللّذّات، {وتربصتم} قال: بالتوبة {حتى جاء أمر الله} قال: الموت، {وغركم بالله الغرور} قال: الشيطان (٧). (ز)
٧٥٦٤٢ - عن شريك بن عبد الله -من طريق فضيل بن عبد الوهاب- في قوله - عز وجل -: {وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الغَرُورُ}، قال: الشيطان (٨). (ز)
٧٥٦٤٣ - قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الغَرُورُ}: الشيطان (٩) [٦٤٩٢]. (ز)
{فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا}
٧٥٦٤٤ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد-: {فاليَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ} يعني:
[٦٤٩٢] ذكر ابنُ عطية أن (٨/ ٢٢٩) تفسير الغرور بـ «الشيطان» هو بإجماع من المتأولين.