٣٢٤٣٢ - عن إسماعيل بن أبي خالد -من طريق إبراهيم بن حميد- {وأيده}، قال: أعانَه جبريلُ (١). (ز)
٣٢٤٣٣ - عن الربيع بن أنس، نحو ذلك (٢). (ز)
٣٢٤٣٤ - قال مقاتل ين سليمان: {وأيده بجنود لم تروها}، يعني: الملائكة يوم بدر، ويوم الأحزاب، ويوم خيبر (٣). (ز)
{وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٤٠)}
٣٢٤٣٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: {وجعل كلمة الذين كفروا السفلى} قال: هي الشرك بالله، {وكلمة الله هي العليا} قال: لا إله إلا الله (٤) [٢٩٥٨]. (٧/ ٣٨٦)
٣٢٤٣٦ - عن الضحاك بن مزاحم، مثلَه (٥). (٧/ ٣٨٦)
٣٢٤٣٧ - قال مقاتل ين سليمان: {وجعل كلمة الذين كفروا} يعني: دعوة الشرك {السفلى وكلمة الله} يعني: دعوة الإخلاص {هي العليا} يعني: العالي، {والله عزيز} في مُلكِه، {حكيم} حَكَم إطفاء دعوة المشركين، وإظهار التوحيد (٦). (ز)
[آثار متعلقة بالآية]
٣٢٤٣٨ - عن أبي موسى، قال: جاء رجلٌ إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، فقال: الرجلُ يُقاتِلُ
[٢٩٥٨] ذكر ابنُ عطية (٤/ ٣١٨) هذا القول في تفسير الكلمة العليا، ثم ذكر أنّه قيل: إنها الشَّرع بأسره.