عمر بن شَبَّة.
قال يحيى بن سعيد: ليس بثقة. وقال الفلاس: كان وَقَّاعًا في الناس.
وقال أحمد: ترك الناس حديثه، كان يجلس إلى أزهر، فيحدِّث أزهر، فيكتب على الأرض: كَذَبَ كَذبَ، وكان خبيثَ اللسان.
وقال النسائي وغيره: متروك، انتهى.
وقال ابن المديني: ذهب حديثه.
وقال الفَلَّاس: سمعته يقول: حدَّثني موسى بن عقبة، فذكرته ليحيى بن سعيد، فقال: لم يسمع منه، قدم معنا المدينة، وقد مات موسى قبل ذلك، قال الفَلَّاس: وهو متروك الحديث.
وقال أبو حاتم: متروك. وقال الساجي: كان يحيى يَنْسُبه إلى الكذب. وقال أبو أحمد الحاكم: سكتوا عنه.
وقال سعيد بن عمرو البَرْذَعي، عن أبي زرعة: كان صدوقًا، ولكنه كان يقع في يحيى بن سعيد القطان، وعبد الواحد بن زياد.
وقال ابن عدي: مع ضَعْفه يكتب حديثه.
٤٢٦١ - عبد اللّه بن سلمة بن أَسْلُم، عن عبد الرحمن بن المِسْوَر بن
= الكبير ٥: ١٠٠، أجوبة أبي زرعة ٢: ٣٢٨، المعرفة والتاريخ ٣: ٤٨، ضعفاء النسائي ٢٠٢، الجرح والتعديل ٥: ٦٩، المجروحين ٢: ٢٠، الكامل ٤: ١٩٦، ضعفاء الدارقطني ١١٣، ضعفاء ابن شاهين ١١٩، ضعفاء ابن الجوزي ١٢٥:٢، المغني ١: ٣٤١، الديوان ٢١٧.
٤٢٦١ - الميزان ٢: ٤٣١، الإكمال ١: ٧٤، ضعفاء ابن الجوزي ٢: ١٢٦، المغني ١: ٣٤١، الديوان ٢١٧، المشتبه ٢٧، توضيح المشتبه ١: ٢٢٨، تبصير المنتبه ١٩:١.