وأخرجه أحمد (٦/ ٣٠٢)، والحاكم (٢/ ٢٥٢) كلهم من طريق يحيى بن سعيد الأموي به، وانظر: "عون المعبود" (١١/ ٢٤)، و"جامع التحصيل" (٢١٤). (١) أخرجه الترمذي (٢٩٢٣)، والنسائي (١٠٢١، ١٦٢٨)، وأحمد (٦/ ٢٩٤)، والحاكم (١/ ٤٥٣)، وابن خزيمة (١١٥٨)، كلهم من طريق الليث به، بأتم مما هنا، وقال الترمذي: حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث ليث بن سعد، عن ابن أبي مليكة، عن أم سلمة، وقد روى ابن جريح هذا الحديث، عن ابن أبي مليكة، عن أم سلمة "أن النبي كان يُقَطِّع قراءته" وحديث الليث أصح. (٢) ما بين الحاصرتين سقط من "الأصل". (٣) أخرجه ابن أبي شيبة (١/ ٤٠٢ - ما قالوا في قراءة الليل كيف هي).