(٢) كتاب (الأصولية اليهودية) تأليف إيمانويل هيمان، ص٩١، الهيئة العامة المصرية. (٣) سفر زكريا، ١/٩. (٤) الأصولية اليهودية، ص ١١٢. (٥) نقلا عن الخلفية التوراتية للمؤلف الأمريكي، ص ٨٩. (٦) التلمود تاريخه وتعاليمه، لظفر الدين خان، ص ٥٨. (٧) التلمود تاريخه وتعاليمه، ص ٦٠. (٨) البرتوكول الخامس عشر، ص ١٦٣. (٩) المصدر نفسه ص ١٦٣. (١٠) البرتوكول الثالث والعشرون، ص ١٨٨. (١١) البروتوكول الرابع والعشرون، ص ١٨٧. (١٢) البروتوكول الرابع والعشرون، ص ١٨٨. (١٣) اتفاق الوضع الراهن هن: اتفاق أبرم عام ١٩٤٧م يضع حدودا فاصلة بني الأدوار المعطاة للعلمانيين والأدوار والصلاحيات والامتيازات المعطاة للدينيين بحيث يمنع هذا الاتفاق التداخل في الاختصاصات بين الفريقين. (١٤) الأصولية اليهودية، ص ١٣٤. (١٥) نسبة المتدينين من مجموع عدد السكان تبلغ الربع، وإذا أضيفت إليها نسبة التقليديين المستعدين للتدين فإنها تصل إلى ٥٨%. (١٦) هو اسم متخذ من الحروف الأولى لكلمات (الحكمة والذكاء والمعرفة) باللغة العبرية ويطلق عليها أيضا جماعة (اللوبافتش) نسبة إلى مدينة صغيرة في روسيا البيضاء نشأت فيها الحركة. (١٧) راجع فصل (دبابات الإيمان) من كتاب الأصولية اليهودية. (١٨) ١٢٠ جماعة. (١٩) هناك جماعة تتصدى لذلك العمل اسمها: (جمعية العمل من أجل مجيء المسيح) . (٢٠) الأصولية اليهودية، ص ٢٢٥. (٢١) أحجار على رقعة الشطرنج، تأليف (وليام كار) ص ٣٣٢، دار النفائس. (٢٢) الأصولية اليهودية، ص ٢٢٤. (٢٣) قصة الحضارة، تأليف وول ديورانت، ج٣، ص٢٩٠. (٢٤) المنظمات اليهودية الأمريكية ونشاطاتها في دعم إسرائيل، تأليف لي أوبرين، ص ٢٨٦. (٢٥) مجلة الأمل، العدد ١٠٤، ١٩٨٢م. (٢٦) رسالة بولس الثانية إلى أهل تسالونيكي (الإصحاح الثاني /٣) . (٢٧) تفسير سفر دانيال، ص ٦١. (٢٨) انظر النبوءة والسياسة، ص ٤٣. (٢٩) تفسير سفر دانيال، ص ١٣٤. (٣٠) من الغريب أن يهود إيران لم يهاجروا حتى الآن إلى (إسرائيل) فهل يعتبرون أنفسهم رصيدا مدخرا ليوم المجيء؟ . (٣١) والأحاديث بذلك متواترة كما أخبر بذلك أهل الشأن. (٣٢) لعل الله تعالى ييسر في سلسلة أخرى معالجة بعض الموضوعات التي ذكرت في هذه الحلقات من وجهة شرعية إسلامية علمية، بعد أن كثر اللغط واختلطت الأمور على كثير من الناس في معرفة الحقيقة بين ما يقوله أهل الكتاب وما يذكر في مصادرنا الإسلامية والمؤلفات المعاصرة التي تدور حولها. (٣٣) البداية والنهاية لابن كثير. (٣٤) الطيلسان هو رداء الصلاة عند اليهود ويطلق عليه العبرية (طاليت) وهو يشبه في رسمه وألوانه العلم الإسرائيلي اليوم. (٣٥) الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح تأليف شيخ الإسلام ابن تيمية، ج١، ص١٧٧. (٣٦) أي لو كان لمسيح النصارى بهذا الوصف وجود. (٣٧) هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى لابن قيم الجوزية، ص ٦٥.