فهذا ما نقله ابن القطيعى من خطه، وقرأه عليه، وزاد فيه. ومع هذا، فلأبى الفرج تصانيف كثيرة غير ما ذكر فى هذا الفهرست، كأنه صنفها بعد ذلك
فمنها: كتاب «بيان الخطأ والصواب عن أحاديث الشهاب» ستة عشر جزءا، كتاب «الباز الأشهب المنقض على من خالف المذهب» وهو تعليقه فى الفقه كبير، كتاب «الوفا بفضائل المصطفى صلّى الله عليه وسلم» مجلدان، كتاب «النور فى فضائل الأيام والشهور» مجلد، «تقريب الطريق الأبعد، فى فضائل مقبرة أحمد»، كتاب «مناقب الإمام الشافعى»، كتاب «العزلة» كتاب «الرياضة» كتاب «منهاج الإصابة فى محبة الصحابة»، «فنون الألباب»، «الظرفاء والمتحابين»، «تقويم اللسان»«مناقب أبى بكر» مجلد «مناقب عليّ» مجلد، «فضائل العرب» مجلد، «درة الإكليل فى التاريخ» أربع مجلدات.
ذكره سبطه، «الأمثال» مجلد، «المنفعة فى المذاهب الأربعة» مجلدان، «المختار من الأشعار» عشر مجلدات، «رءوس القوارير» مجلدان، «المرتجل فى الوعظ» مجلد كبير، «نسيم الرياض» مجلد، «ذخيرة الواعظ» أجزاء، «الزجر المخوف»، «الأنس والمحبة»«المطرب الملهب»«الزند الورى فى الوعظ الناصرى» جزآن، «الفاخر فى أيام الإمام الناصر» مجلد، «المجد الصلاحى» مجلد، «لغة الفقه» جزآن. وقيل: إن له غيره، عقد الخناصر فى «ذم الخليفة الناصر» وكتاب فى ذم عبد القادر، «غريب الحديث» مجلد، «ملح الأحاديث» جزآن «الفصول الوعظية على حروف المعجم»، «سلوة الأحزان» عشر مجلدات «المعشوق فى الوعظ»، «المجالس اليوسفية فى الوعظ» كتبها لابنه يوسف، «الوعظ المقبرى» جزء، «قيام الليل» ثلاثة أجزاء، «المحادثة» جزء، «المناجاة» جزء، «زاهر الجواهر فى الوعظ» أربعة أجزاء، «كنز المذكر»«النحاة الخواتيم» جزآن، «المرتقى لمن اتقى» وتصانيف أخر غير هذه.
وسمعت أن له حواشى على صحاح الجوهرى، وما أخذ عليها. واختصر