(٢) في النسخ: "أبو حنيفة" تحريف. قال الترمذي: وأبو جحيفة اسمه وَهْب بن عبد اللَّه السُّوَائِىّ. (٣) أخرجه البخاري، في: باب هل يتتبع المؤذن فاه ههنا وههنا وهل يلتفت في الأذان، من كتاب الأذان. صحيح البخاري ١/ ١٦٣. ومسلم، في: باب سترة المصلى، من كتاب الصلاة. صحيح مسلم ١/ ٣٦٠. والترمذي، واللفظ له، في: باب ما جاء في إدخال الإصبع الأذن عند الأذان. من أبواب الصلاة. عارضة الأحوذى ١/ ٣١٢. وابن ماجه، في: باب السنة في الأذان، من كتاب الأذان. سنن ابن ماجه ١/ ٢٣٦. والدارمى، في: باب في الاستدارة، في الأذان، من كتاب الصلاة. سنن الدارمي ١/ ٢٧١، ٢٧٢. والإمام أحمد، في: المسند ٤/ ٣٠٨، ٣٠٩. (٤) هو سعد بن عائذ المؤذن، مولى عمار بن ياسر، المعروف بسعد القَرظ، وإنما قيل له ذلك لأنه كان يتَّجر فيه، ومسح رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- رأسه، وبرَّك عليه، وجعله مؤذن مسجد قباء، وخليفة بلال إذا غاب، وعاش إلى أيام الحجاج بن يوسف الثقفى. أسد الغابة ٢/ ٣٥٥، ٣٥٦. والقرظ: حبّ يخرج في غُلُف، كالعَدس، من شجر العِضَاه، والعضاه من شجر الشوك. (٥) أخرجه ابن ماجه، في: باب السنة في الأذان، من كتاب الأذان. سنن ابن ماجه ١/ ٢٣٦. (٦) أبو طالب أحمد بن حميد المشكانى، المتخصص بصحبة الإِمام أحمد، روى عنه مسائل كثيرة، توفى سنة أربع وأربعين ومائتين. طبقات الحنابلة ١/ ٣٩، ٤٠. (٧) تقدم تخريج حديث أبي محذورة، في صفحة ٥٧. (٨) في الأصل: "ووضع". (٩) عمر بن إبراهيم بن عبد اللَّه بن المسلم، تقدم في ١/ ١٤١.