(٢) راجع تاريخ الطبري: ١/ ٥٠٣، ونقل الثعلبي في عرائس المجالس: ٢٩٣ عن أهل التاريخ أن عمر سليمان عليه السلام كان ثلاثا وخمسين سنة. وأثبته ابن الأثير في الكامل: ١/ ٢٤٤.والقول الذي ذكره البلنسي نقله ابن كثير في البداية والنهاية: (٢/ ٢٩، ٣٠) عن الزهري وغيره. (٣) نقله الثعلبي في عرائس المجالس: ٢٦٠ عن وهب بن منبه وكعب الأحبار. (٤) جاء في المحبر لابن حبيب: ٥ أنه عاش مائتي سنة. (٥) قال الطبري في تاريخه: ١/ ٣٢٤: «وذكر أن عمر أيوب كان ثلاثا وتسعين سنة». وتبعه الثعلبي في عرائس المجالس: ١٤٤، وابن الأثير في الكامل: ١/ ١٣٦، وابن كثير في البداية والنهاية: ١/ ٢١٠. (٦) هذا جزء من حديث طويل أخرجه الإمام مسلم - رحمه الله - في صحيحه: ١/ ١٤٦، كتاب الإيمان، باب الإسراء برسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى السموات وفرض الصلوات» عن أنس بن مالك - مرفوعا -: « ... فإذا أنا بيوسف صلّى الله عليه وسلّم إذ هو قد أعطى شطر الحسن ... » الحديث. (٧) سورة التين: آية: ٤. (٨) الورقة: ٢٢٧، ونسب هذا القول إلى القشيري، لكني لم أجده في تفسيره القشيري (لطائف الإشارات) الذي بين أيدينا اليوم.