(٢) راجع تاريخ الطبري: ١/ ٤٨٥، وعرائس المجالس: ٢٦٠، نقلا عن أهل الكتاب. وانظر كتاب القوم، سفر الملوك الأول، الإصحاح الثاني. قال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية: ٢/ ١٦: «وهذا قد يقبل نقله لأنه ليس عندنا ما ينافيه ولا ما يقتضيه». (٣) مروج الذهب: (١/ ٥٦، ٥٧). (٤) هنا آخر النص الذي نقله البلنسي عن مروج الذهب. (٥) صحيح البخاري: ٤/ ١٣٣، كتاب الأنبياء، باب قوله تعالى: وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ ... . واللفظ فيه: «خفف على داود عليه السلام القرآن ... » قال الثعلبي في عرائس المجالس: ٢٤٥: «أراد بالقرآن: الزبور»، وكذا قال ابن كثير في البداية والنهاية: ٢/ ١١. (٦) في الأصل، (ق)، (ع): «المهدوي»، والمثبت في النص من (ق). لم أقف على كلامه في الغريبين. والرواية في صحيح البخاري: «تسرج» بالجيم، وكذا ورد في مسند الإمام أحمد: ٢/ ٣١٤.