(٢) انظر تفسير الطبري: ١٥/ ٤، وتفسير البغوي: ٤/ ١٢٧، وزاد المسير: ٥/ ٥، وتفسير القرطبي: ١٠/ ٢٠٦، وذكر الرازي في تفسيره: ٢٠/ ١٤٦ الاتفاق على ذلك، وانظر الدر المنثور: ٥/ ١٨٢ وما بعدها. (٣) معجم ما استعجم: ١/ ٢١٧، معجم البلدان: ١/ ٢٩٣. (٤) ذكر ابن الجوزي في زاد المسير: ٥/ ٥ أن للبركة هنا معنيين: الأول: أن الله أجرى حوله الأنهار وأنبت الثمار. الثاني: لأنه مقر الأنبياء ومهبط الملائكة. (٥) ما بين المعقوفين ساقط من نسخ المخطوط، وأثبته محقق التعريف والإعلام: ٩٧، وقد ذكر هذا القول المسعودي في مروج الذهب: ٢/ ٧٠ عن الكلبي. (٦) ذكره المسعودي في مروج الذهب: ٢/ ٧٠ عن الشرقي بن القطامي. (٧) انظر: التيجان في ملوك حمير: ص ٥٧. وانظر ما قيل في سبب تسميتها بالشام، تهذيب تاريخ دمشق: ١/ ١٤. (٨) يعرب بن قحطان، سار إلى اليمن وأقام بها وقيل هو أول من نطق بالعربية من ولد آدم -