(٢) ذكره الطبري في تفسيره: ٢٩/ ١٤٧، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٨/ ٤٠١ عن قتادة، وقال ابن كثير في تفسيره: ٨/ ٢٨٩ بعد أن ذكر ما قيل في الرجز: «وعلى كل تقدير فلا يلزم تلبسه بشيء من ذلك كقوله: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ. (٣) التعريف والإعلام: ١٧٩. (٤) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٩/ ١٥٢ عن ابن عباس ومجاهد وعكرمة وسعيد بن جبير والضحاك، وذكره الواحدي في أسباب النزول: ٤٧٥ عن ابن عباس، وانظر: الدر المنثور: ٨/ ٣٢٩.وقال القرطبي في تفسيره: ١٩/ ٧١ «والمفسرون على أنه الوليد بن المغيرة المخزومي، وإن كان الناس خلقوا مثل خلقه، وإنما خص بالذكر لاختصاصه بكفر النعمة وإيذاء الرسول عليه السلام». (٥) هشام بن الوليد بن المغيرة، ذكر ابن عبد البر أنه من المؤلفة قلوبهم ثم قال: وفي ذلك نظر، وهو صحابي جليل. انظر: الاستيعاب: ٣/ ٥٩٧، الإصابة: ٣/ ٦٠٦. (٦) الوليد بن الوليد بن المغيرة، لما أسلم حبسه أخواله فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو له في القنوت -