كتاب ري الظمآن بتراجم شيوخ ابن حبان

(شيوخ ابن حِبَّان في "الصحيح" وعدد ما لكل واحد من الأحاديث)

فائدته: معرفة المكثرين والمقلِّين من شيوخ ابن حِبَّان، وما لهذا من فائدة في الحكم على الراوي، وكذلك لنعلم من الشيوخ المقصودين بقول ابن حِبَّان: "ولعلَّ مُعوَّل كتابنا هذا يكون على نحو من عشرين شيخًا؛ ممن أدرنا السنن عليهم، واقتنعنا برواياتهم عن رواية غيرهم، على الشرائط التي وصفناها".

* تنبيهٌ:

شيوخ ابن حِبَّان الآخرون الذين روى عنهم في غير "الصحيح"، ليس لهم ذكر في هذا الفهرس الثاني، لأنَّ ذكرهم لا ينضبط، فإنَّ كثيرًا منهم ليس لهم أحاديث، وإنما يذكر ابن حِبَّان أنَّ هذا الشيخ واسطته بين راوٍ ما، أو نقل بإسناده قولا في الجرح والتعديل مثلًا، دون التعرض لذكر شيء من حديثه، لذا أعرضت عن ذكرهم، والله أعلم

[أصحاب الألف]

* أحمد بن علي بن المثنى بن يحيى بن عيسى بن هلال بن دينار، التَّمِيْمِيُّ، أبو يعلى، المَوْصِلِيُّ (١١٧٤) حديثًا.