أخرجه أحمد في "المسند"(١٩٥) و (٥٢٢٩)، وأبو داود (١٤٩٨) والترمذي (٣٦٣٣) مع "التحفة"، وابن ماجه (٢٩٤٧)، وابن السني في "عمل اليوم والليلة"(ص: ١٣٧) رقم (٣٨٥)، والبيهقي في "السنن الكبرى"(٥/ ٢٥١)، و"الشعب"(٦/ ٥٠٢) رقم (٩٠٥٩)، وابن سعد في"الطبقات"(٣/ ٢٠٧)، والطيالسي في "مسنده"(ص: ٤)، وابن عدي في "الكامل"(٦/ ٣٩١) عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قال: استأذنت النبي -صلى الله عليه وسلم- في العمرة فأذن لي وقال:(أشركنا يا أخي في دعائك ولا تنسنا) فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا.
وفي سنده: عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب وهو ضعيف.
ضعَّفه: أحمد وابن معين ويعقوب بن شيبة.
وقال البخاري وأبو حاتم: منكر الحديث.
وقال النسائي: لا نعلم مالكاً روى عن إنسان مشهور بالضعف إلا عاصم بن عبيد الله. "تهذيب التهذيب"(٥/ ٤٤) رقم (٣١٧٠).