رواه الترمذي (١٩٩)، وأبو داود (٥١٤)، وابن ماجه (٧١٤)، وأحمد في "المسند"(١٧٥٤٥ - ١٧٥٤٦)، والبيهقي في "السنن الكبرى"(١/ ٥٦٠)، وعبد الرزاق في "المصنف"(١/ ٤٧٥ - ٤٧٦) رقم (١٨٣٣)، وابن أبي شيبة في "مصنفه"(١/ ٢٤٥)، والطحاوي في "شرح معاني الأثار"(١/ ١٤٢) عن زياد ابن الحارث الصدائي -رضي الله عنه-.
وفي سنده: عبد الرحمن بن زياد الإفريقي ضعيف.
وقد ضعَّف هذ الحديث جمع من أهل العلم، منهم:
(١) أبو حاتم في "العلل"(٣٢٦) قال لابنه: هذا حديث منكر.
(٢) البغوي كما في "المجموع" للإمام النووي (٣/ ١٢٨ - ١٢٩).
(٣) أشار إلى ضعفه البيهقي في "السنن الكبرى"(١/ ٥٨٦ - ٥٨٧).
(٤) العلامة الألباني في "الضعيفة"(١/ ١٠٨) رقم (٣٥)(١).
(٥) الأرنؤوط في "تحقيق المسند"(١٧٥٣٧ - ١٧٥٣٨).
(١) وانظر كذلك "ضعيف الجامع" (١٣٧٧) و"ضعيف سنن أبي داود" (١٠٢) و"ضعيف سنن الترمذي" (٣٢) و"ضعيف سنن ابن ماجه" (١٥٢) و"المشكاة" (١/ ٢٠٤) رقم (٦٤٨) و"الإرواء" (١/ ٢٥٥) رقم (٢٣٧).