قال المناوي في "فيض القدير"(٦/ ٥٣٣) بعد إيراده لكلام ابن الجوزي … وهذا مما انتقده القزويني على المصابيح وزعم وضعه كابن الجوزي ونازعهما العلائي. -أي في حكمهما على الحديث بالوضع-
وقد حكم بعدم ثبوت هذا الحديث جمع من العلماء، منهم:
(١) أبو حاتم في "المجروحين"(٢/ ٢١٣).
(٢) ابن الجوزي في "الموضوعات"(٣/ ٥٢٨) رقم (١٧٥٥).
(٣) الذهبي في "تلخيص الموضوعات"(ص: ٣٣٩) رقم (٩٢١).
(٤) الصاغاني. كما نقل عنه الفتني.
(٥) ابن عراق في "تنزيه الشريعة"(٢/ ٣٦٩).
(٦) السيوطي في "اللآلئ "(٢/ ٣٥٦)، و"الجامع الصغير".
(٧) الفتني في "تذكرة الموضوعات"(ص: ٢١٧).
(٨) الشوكاني في "الفوائد المجموعة"(ص: ٢٤٠) رقم (١٧٩).
(٩) المعلمي في تعليقه على "الفوائد"(ص: ٢٤٠).
(١٠) الألباني في "الضعيفة"(٥٤٢٦)(١).
والحديث ذكره: النووي في "الأذكار"(ص: ٤٣٣) والسخاوي في "المقاصد"(ص: ٥٤١)، وابن الديبع في "التمييز"(ص: ١٩١)، والعجلوني في "كشف الخفاء"(٢/ ٤٧٩).
(١) وانظر كذلك "ضعيف الجامع" (٦٢٤٥) و"الترغيب والترهيب" (٢/ ٩٣٧) رقم (١٤٧٠) و"ضعيف سنن الترمذي" (٤٥٠) و"المشكاة" (٣/ ١٣٦٣) رقم (٤٨٥٦).