(٢) مسلم (١٦٥٣) . كتاب الإيمان، برقم (٢٠) . (٣) مسلم (١٦٥٣) . كتاب الإيمان، برقم (٢١) . (٤) بالنصب: أي أخذ ثلاثة. (٥) القائل هو: عبد الرحمن بن أبي بكر، وإنما اختبا خوفا من خصام أبيه. (٦) أي أبو بكر، والنداء لعبد الرحمن، والغنثر: ذباب أزرق شبهه به لتصغيره وتحقيره. وقوله «فجدّع» أي: دعا عليه بالجدع، وهو: قطع الأذن أو الأنف أو الشفة. (٧) يعني يمينه: المراد إنما كان الشيطان الحامل على يمينه التي حلفها في قوله «والله لا أطعمه» وعند مسلم «وإنما كان ذلك من الشيطان» يعني يمينه وهو أوجه. (٨) على طريق من يجعل المثنى بالرفع في الأحوال الثلاثة، ومنه قوله تعالى: إِنْ هذانِ لَساحِرانِ بتشديد «إنّ» وهي قراءة جارية على لغة بلحارث بن كعب وخثعم وزبيد وكنانة وآخرين. كما في «شذور الذهب» (٤٦- ٤٧) ، ويحتمل أن يكون (ففرقنا) بالبناء للمجهول، وعند مسلم اثنى عشر بالنصب- انظر الفتح (٦/ ٦٩٤) . (٩) البخاري- الفتح ٦ (٣٥٨١) . مسلم (٢٠٥٧) .