(٢) المرجع السابق ٣/ ٣٤، ووردت في رواية مسلم (الصحيح ٥/ ١٦٣) الظهر بدلا من العصر وقد جمع العلماء بين الروايتين (ابن حجر- فتح الباري ٧/ ٤٠٨- ٤٠٩) . (٣) ابن هشام- السيرة ٣/ ٧١٦- ٧١٧. (٤) المرجع السابق ٣/ ٧١٧، ابن حجر- فتح ٧/ ٤١٣. (٥) ابن سعد- الطبقات ٣/ ٧٤، ابن سيد الناس- عيون الأثر ٣/ ٦٨ دون إسناد. (٦) ابن حزم- جوامع السيرة ص/ ١٩٣، الطبري- تاريخ ٢/ ٥٨٣. (٧) وقد ندم أبو لبابة على ذلك وربط نفسه إلى إحدى سواري المسجد النبوي حتى قبلت توبته (أحمد- الفتح الرباني ٢١/ ٨١- ٨٣) . (٨) البخاري- الصحيح (فتح الباري- ٢/ ١٢٠، ٣/ ٢٤- ٢٥) ، مسلم- الصحيح ٥/ ١٦٠- ١٦١. (٩) أحمد- المسند ٣/ ٣٥٠، وفصل ابن حجر (فتح ٧/ ٤١٤) في اختلاف المرويات بشأن عددهم والتي تراوحت بين ٤٠٠- ٩٠٠ وقد نجا ثلاثة منهم اعتنقوا الإسلام، كما نجا بنو سعفه منهم بسبب التزامهم بالعهد في غزوة الخندق. (١٠) ابن سعد- الطبقات ٢/ ٧٦- ٧، ابن هشام- السيرة ٣/ ٧٢٤. (١١) البخاري- الصحيح ٣/ ١١، مسلم- الصحيح ٥/ ١٥٩. (١٢) سورة الأحزاب، الآية/ ٢٧.