(١) أخرجه الترمذي في سننه: ٥/ ٤٢ عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. (٢) انظر قوله في البحر المحيط لأبي حيان: ٧/ ٤٩٥. (٣) أخرج الإمام الطبري في تفسيره: ٢٤/ ١١٤ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: «فإنهما ابن آدم القاتل، وإبليس الأبالسة، فأما ابن آدم فيدعو به كل صاحب كبيرة دخل النار من أجل الدعوة، وأما إبليس فيدعو به كل صاحب شرك، يدعوانهما في النار». وذكره ابن كثير في تفسيره: ٧/ ١٦٣. (٤) انظر: قوله في البحر المحيط لأبي حيان: ٧/ ٤٩٥. (٥) قال أبو حيان في تفسيره: ٧/ ٤٩٥: «والظاهر أن (اللذين) يراد بهما الجنس أي كل مغو من هذين النوعين». (٦) التعريف والإعلام: ١٥٢. (٧) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٤/ ١١٨ عن السدي وابن زيد، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٢٥٧ عن ابن عباس والسدي وابن زيد، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٣٢٥ ونسبه لعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الحسن، ونسبه أيضا لعبد بن حميد وابن المنذر عن ابن سيرين. (٨) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٤/ ١١٨ عن قيس بن أبي حازم، وذكره ابن الجوزي في زاد -