(٢) قال الفخر الرازي في تفسيره: ٢٦/ ٧٩: «وأما إن قلنا إن المراد جنس الفلك فهو أظهر لأن سفينة نوح لم تكن بحضرتهم ولم يعلموا من حمل فيها، فأما جنس الفلك فإنه ظاهر لكل أحد». (٣) ذكره القرطبي في تفسيره: ١٥/ ٣٤، وذكره الفخر الرازي في تفسيره: ٢٦/ ٧٩. (٤) انظر قوله في البحر المحيط لأبي حيان: ٧/ ٣٣٨. (٥) التعريف والإعلام: ١٤٥. (٦) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٣/ ٣٠ عن مجاهد والحسن، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٤١ عن مجاهد وقتادة والجمهور ثم قال: وعليه المفسرون، وأورده الواحدي في أسباب النزول: ٣٨٦. (٧) التكميل والإتمام: ٧٢ ب. (٨) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٣/ ٣١ عن ابن عباس رضي الله عنهما، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٤٠ عن ابن عباس أيضا، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٧٤ ونسبه لابن جرير وابن مردويه.