(٢) ذكره الألوسي في تفسيره: ١٧/ ١٠٤ دون عزو. (٣) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٧/ ١٠٤، ١٠٥ عن ابن عباس وأبي العالية وسعيد بن جبير ومجاهد وابن زيد. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٥/ ٣٩٧ وقال: «وبه قال الأكثرون» وقال القرطبي في تفسيره: ١١/ ٣٤٩: أحسن ما قيل فيه إنه يراد بها أرض الجنة. وقال الألوسي في تفسيره: ١٧/ ١٠٤ بعد أن ذكر ما قيل في تفسير الأرض هنا قال: «والأولى أن تفسّر الأرض بأرض الجنة، كما ذهب إليه الأكثرون وهو وفق المقام». وانظر: تفسير الفخر الرازي: ٢٢/ ٢٢٩، ٢٣٠. (٤) واسمه عويمر وقيل عامر الأنصاري الخزرجي ولاه معاوية قضاء دمشق في خلافة عمر رضي الله عنه، توفي في خلافة عثمان رضي الله عنه. انظر: الإصابة: ٣/ ٤٥، ٤٦. (٥) ذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٥/ ٣٩٧: وقال: «رواه ابن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما. ونسبه القرطبي في تفسيره: ١١/ ٣٤٩ لأكثر المفسرين. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٦٨٧ ونسبه للبخاري في تاريخه وابن أبي حاتم عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى: أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصّالِحُونَ فنحن الصالحون.