(٢) صحيح مسلم بشرح النووي: ١/ ١٥٢، كتاب الإيمان، باب: الإسراء برسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى السموات، واللفظ للإمام مسلم رحمه الله تعالى. (٣) أي ليس بطويل جدا ولا قصير جدا بل وسط. النهاية لابن الأثير: ٢/ ١٩٠، وفتح الباري: ٦/ ٤٨٤. (٤) أراد بالرأس هنا الشعر. راجع كلام النووي - رحمه الله تعالى - عند شرحه لهذا الحديث: ٢/ ٢٢٧. والسبط: السهل الذي لا تكسر فيه. راجع غريب الحديث لأبي عبيد: ٣/ ٢٧، وغريب الخطابي: ١/ ٣٧٧، والنهاية لابن الأثير: ٢/ ٣٣٤. (٥) صحيح البخاري: ٤/ ١٤٠، كتاب الأنبياء، باب وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِها. وصحيح مسلم: ١/ ١٥٤، كتاب الإيمان، باب: الإسراء برسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى السموات. (٦) جاء في هامش الأصل ونسخة (م): (سي): «الديماس قيل: يراد به في الحديث: «الحمام» - كما جاء مفسرا فيه، وقيل: يراد به «السرب» بتحريك الراء بعد السين المهملة، وهو الماء السائل من المزادة ونحوها ذكره الجوهري، وقيل: هو «الكن» وهو الشترة، والجمع «أكنان» قاله الجوهري أيضا وعياض. ينظر الصحاح: ٣/ ٩٣٠ (دمس)، ومشارق الأنوار: ٢/ ٢١٤ (طبعة المغرب). (٧) مروج الذهب: (١/ ٦٣، ٦٤).