(٢) ذكره السهيلي في التعريف والإعلام: ٥٠، والروض الأنف: ١/ ١٣. (٣) ذكره ابن عسكر في التكميل والإتمام: ٤٣ أ، سورة يونس وقد ورد في صحيح البخاري: ٤/ ١٠٦، كتاب الأنبياء باب «قول الله عز وجلّ وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ في حديث الشفاعة عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا ... » فيأتون نوحا فيقولون يا نوح أنت أول الرسل إلى أهل الأرض وسماك الله عبدا شكورا ... ». قال الحافظ - معقبا - في الفتح: ٦/ ٣٧٣: «وأما قولهم» وسماك عبدا شكورا «فإشارة إلى قوله تعالى: إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً. اه .. سورة الإسراء: آية: ٣. (٤) الورقة (٩١)، سورة يونس. (٥) في الأصل، (م)، (ع): «رقيق» الراء مهملة والمثبت في النص من (ق) ومن المعارف لابن قتيبة: ٢١ ولعله أنسب للمعنى الذي أراده المؤلف رحمه الله. (٦) لم أقف عليه في تفسيره ولا في تاريخه، وإنما حكاه عن وهب ابن قتيبة في المعارف: ٢١. (٧) الكشاف: ٢/ ٨٤. ونقله ابن قتيبة في المعارف: ٢١ عن وهب بن منبه. ونقل الطبري في تاريخه: ١/ ١٧٩ عن عون بن أبي شداد قال: إن الله تبارك وتعالى