(٢) الحديث في صحيح مسلم: ٣/ ١٣٢٧، كتاب الحدود، باب «رجم اليهود، أهل الذمة في الزنى»، ومسند الإمام أحمد: ٤/ ٢٨٦، وسنن ابن ماجه: ٢/ ٨٥٥، كتاب الحدود باب «رجم اليهودي واليهودية» عن البراء بن عازب. وأخرجه الإمام البخاري في صحيحه: ٥/ ١٧٠، كتاب التفسير «تفسير سورة آل عمران» وفي الحدود: ٨/ ٢٢، باب «الرجم في البلاط»، وباب «أحكام أهل الذمة وإحصانهم إذا زنوا ورفعوا إلى الإمام».دون ذكر أنه كان سببا لنزول هذه الآية. وانظر تفسير الطبري: ١٠/ ٣٣٩، وأسباب النزول للواحدي: (١٨٩، ١٩٠)، وتفسير ابن كثير: ٣/ ١٠٦. (٣) أخرجه الطبري في تفسيره: (١٠/ ٣٣٨، ٣٤١)، عن السدي، والحسن. ونقله البغوي في تفسيره: ٢/ ٤٠، وابن الجوزي في زاد المسير: ٢/ ٣٦٤ عن الحسن والسدي أيضا. قال البغوي: «ذكر بلفظ الجمع كما قال إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً». وقال ابن عطية في المحرر الوجيز: ٤/ ٤٥٤: «هم من بعث من لدن موسى بن عمران إلى مدة محمد صلّى الله عليه وسلّم». (٤) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٠/ ٣٤١ عن الحسن، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٢/ ٣٦٤ وعزاه إلى الحسن. (٥) الذي أخرجه الطبري في تفسيره: ١٠/ ٣٤٢ عن السدي قال: «كان رجلان من اليهود أخوان، يقال لهما ابنا صوريا ... ». قال الطبري: «والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال: إن الله تعالى ذكره أخبر أن