(١) أخرجه الطبري في تفسيره: ٩/ ٨٠، عن ابن زيد. وذكره ابن عطية في المحرر الوجيز: ٤/ ١٨٣.والقرطبي في تفسيره: ٥/ ٣٣٧ دون عزو. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٢/ ٦٣٦ ولم ينسبه لغير الطبري. (٢) نقله الحافظ ابن حجر في الإصابة: ٥/ ٣٥٦، عن السهيلي ولم يعزه لأحد غيره. (٣) عقب ابن حجر على هذه الأقوال قائلا: «وإن ثبت الاختلاف في تسمية من باشر القتل مع الاختلاف في المقتول احتمل تعدد القصة»، وقال القرطبي في تفسيره: ٥/ ٣٣٧: «ولعل هذه الأحوال جرت في زمن متقارب فنزلت الآية في الجميع. (٤) ترجمته في الاستيعاب: (٤/ ١٧٣١، ١٧٣٢)، وأسد الغابة: (٦/ ٢٥٠، ٢٥١)، والإصابة: (٧/ ٣٢٧ - ٣٢٩). (٥) المحرر الوجيز: ٤/ ١٨٣، وقد ورد في رواية الإمام أحمد في المسند: ٦/ ١١، ذكر لأبي قتادة، وأنه كان من النفر الذين تعرضوا لعامر الأشجعي. وأن القاتل كان محلم بن جثامة وليس أبو قتادة. وكذا في الطبقات لابن سعد: ٢/ ١٣٣، وتفسير الطبري: (٩/ ٧٢، ٧٣)، والغوامض