(١) في (ق): «عليه السلام». (٢) راجع فتح الباري: ١٢/ ١٩٦، عن ابن بطال. (٣) أخرجه الإمام أحمد في مسنده: ٦/ ١١ عن عبد الله بن أبي حدرد الأسلمي، وكذا ابن سعد في الطبقات: ٢/ ١٣٣، والطبري في تفسيره: (٩/ ٧٢، ٧٣)، عن ابن عمر وعبد الله بن أبي حدرد، وابن بشكوال في الغوامض والمبهمات: ٤٩٩، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبو نعيم، والبيهقي - كلاهما في الدلائل - كما في الدر المنثور: ٢/ ٦٣٣، وأورد القرطبي هذا القول في تفسيره: ٥/ ٣٣٦، وقال: «وهذا الذي عليه الأكثر». (٤) ترجمته في الاستيعاب: (٤/ ١٤٦١، ١٤٦٢)، وأسد الغابة: (٥/ ٧٦، ٧٧)، والإصابة: (٥/ ٧٨٥، ٧٨٦). (٥) هو عامر بن الأضبط الأشجعي. ترجمته في الاستيعاب: ٢/ ٧٨٥، والإصابة: ٣/ ٥٧٦. (٦) هو المقداد بن عمرو الكندي، وقد أخرج البخاري رحمه الله في صحيحه: ١٢/ ١٨٧ (الفتح)، كتاب الديات، باب قول الله تعالى: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ عن ابن عباس - تعليقا - قال: «قال النبي صلّى الله عليه وسلّم للمقداد: إذا كان رجل ممن يخفي إيمانه مع قوم كفار فأظهر إيمانه فقتلته، فكذلك كنت أنت تخفي إيمانك بمكة من قبل»، قال الحافظ: «وهذا التعليق وصله البزار والدارقطني في «الأفراد» والطبراني في «الكبير»