(٢) أخرجه الطبري في تفسيره: ٣٠/ ٢٢٠ عن قتادة، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ١٤٩ عن قتادة ومقاتل، وقال القرطبي في تفسيره: ٢٠/ ٨٣ بعد أن ذكر الأقوال: «وكله متقارب المعنى، إذ كله يرجع إلى الثواب الذي هو الجنة». (٣) التعريف والإعلام: ١٨٤. (٤) أخرجه الطبري في تفسيره: ٣٠/ ٢٢١ عن عبد الله بن الزبير وأخرجه الحاكم في المستدرك: ٢/ ٥٢٥، ٥٢٦ عن عبد الله بن الزبير، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. وذكره الواحدي في أسباب النزول: ٤٨٧.وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٥٣٨ ونسبه للبزار وابن جرير وابن المنذر والطبراني وابن عدي وابن مردويه وابن عساكر من وجه آخر عن عبد الله بن الزبير مختصرا. (٥) زنيرة: بكسر الزاي وتشديد النون الرومية من السابقات إلى الإسلام عذبها المشركون، ولما أسلمت عميت، فقال المشركون: أعمتها اللات والعزى لكفرها بها، فنفت ذلك وقالت: إنما هذا من السماء، وربي قادر على رد بصري، فأصبحت من الغد وقد رد الله بصرها. انظر: أسد الغابة: ٧/ ١٢٣، الإصابة: ٤/ ٣١١. (٦) أم عبيس، وكنيت بابنها عبيس بن كريز، أسلمت أول الإسلام وقد عذبها المشركون عذابا شديدا فاشتراها أبو بكر وأعتقها. انظر: أسد الغابة: ٧/ ٣٦٥، الإصابة: ٤/ ٤٧٥.