(٢) أخرجه البخاري في صحيحه: ٦/ ٧١ عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وذكره الطبري في تفسيره: ٢٨/ ١٦٤. (٣) التعريف والإعلام: ١٧٤. (٤) ذكره القرطبي في تفسيره: ١٨/ ١٩٤ عن الكلبي، وذكر ابن كثير في تفسيره: ٦/ ١٩٣ عن الطبراني بسنده عن ابن بريدة عن أبيه في قوله (ثيبات وأبكارا) قال: وعد الله نبيّه صلى الله عليه وسلم في هذه الآية أن يزوجه، فالثيب آسية امرأة فرعون، والأبكار مريم بنت عمران» اه.وفي سنده صالح بن حيان القرشي الكوفي، قال الحافظ ابن حجر في التقريب: ٢٧١ «ضعيف من السادسة». (٥) راجع التعريف والإعلام: ١٣٠. (٦) ذكر السهيلي - رحمه الله - امرأة نوح ولوط وذلك لورودهما في قوله تعالى: ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ الآية آية: ١٠. (٧) سورة التحريم: آية: ١٢.