(١) وقال ابن جزي الكلبي في تفسيره «التسهيل لعلوم التنزيل»: ٤/ ١٣٠: «إن عتابه في ذلك كان كرامة له، وإنما وقع العتاب على تضيقه عليه السلام على نفسه وامتناعه مما كان له فيه أرب». (٢) التعريف والإعلام: ١٧٣. (٣) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٨/ ١٥٩ عن ابن عباس وقتادة وزيد بن أسلم وعبد الرحمن بن زيد والشعبي والضحاك. وقد تقدم تخريج الحديث. (٤) ذكره الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد: ٧/ ١٢٦، ١٢٧ عن أبي هريرة رضي الله عنه مطولا. ثم قال: «رواه الطبراني في الأوسط من طريق موسى بن جعفر بن أبي كثير عن عمه، قال الذهبي: مجهول وخبره ساقط». (٥) نقل النووي في شرح صحيح مسلم: ١٠/ ٧٧ عن القاضي عياض قوله: «إن الصحيح في العسل أنه عند زينب».وكذا قال الحافظ ابن حجر في الفتح: ٢٠/ ٣٩ كتاب الطلاق، باب «لم تحرّم ما أحلّ الله لك». (٦) ساقطة من نسخة (ز).