(٤٢١٨)، وابن أبي عمر في «مسنده» كما في «المطالب العالية»(١٤/ ٢٠١)(٣٤٤١)، وابن حبان في «صحيحه»(٢/ ٧٦)(٣٦١) في حديث طويل.
[الحكم على الحديث]
الحديث ضعيف؛ لتفرد محمد بن مسلم بن عائذ، وهو مقبول أي حيث يتابع، وإلا فضعيف، ولم يتابَع.
وجملةُ «عقر الجواد (١)» والشهادة، وأنها من أفضل الجهاد: حَسنةٌ لشواهدها.
وقد صَحَّحَ الحديثَ ابنُ خزيمة، وابن حبان، حيث أورده في «الصحيح»، وكذا صححه الحاكم، وحسَّنَه ابن حجر في «نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار»(١/ ٣٧٩)، وقال في (١/ ٣٨٠): (وابن خزيمة وابن حبان ومَنْ تبعهما لا يُفرِّقون بين الصحيح والحسن).